عناوين و أخبار

 

المواضيع الأكثر قراءة

 
 
 
  • تاريخ النشر
    14-Apr-2019

تجاهل اعتقال أسانج.. ويكيليكس يغرد عن قطة السفارة
 العربية.نت – عماد البليك بعد اعتقال جوليان أسانج، مؤسس موقع ويكيليكس، الخميس، من سفارة الإكوادور في لندن التي تحصن بها منذ عام 2012، ثارت تساؤلات حول مصير قطته التي رباها بالسفارة وعاشت معه طوال السنوات السابقة.
 
وأُطلق عليها اسم "قطة السفارة" ولها حسابان على توتير وانستغرام، يتابعهما آلاف الأشخاص، حيث حرص أسانج على التعريف بأخبارها وهي برفقته في أغلب الأحيان.
 
WikiLeaks
@wikileaks
 We can confirm that Assange's cat is safe. Assange asked his lawyers to rescue him from embassy threats in mid-October. They will be reunited in freedom. #FreeAssange #NoExtradition
 
14.7K
12:18 PM - Apr 13, 2019
5,781 people are talking about this
Twitter Ads info and privacy
ولكن موقع "ويكيليكس" حسم الأمر بإعلانه أن قطة مؤسسه أسانج آمنة، بعد إلقاء القبض على مربيها.
 
وبقيت القطة مع أسانج، البالغ من العمر 47 عامًا، منذ أن تلقاها هدية من أحد أبنائه في مايو/آيار 2016 لتسليته في وحشته بالسفارة.
 
ونشر "ويكليكس" في حسابه على "تويتر" فيديو للحظة اعتقال أسانج، حيث تظهر القطة في مقدمة الفيديو أثناء الاعتقال. وعلق الموقع: "يمكننا التأكيد أن قطة أسانج آمنة".
 
القطة ترتدي ربطة عنق
ويرجع تاريخ شهرة "قطة السفارة" إلى نوفمبر/تشرين الثاني 2016 بعد ظهورها لأول مرة في صورة بأحد نوافذ غرف السفارة، حيث تدلت من عنقها ربطة عنق مخططة بالأحمر وكذلك طوق.
 
وعندما أهديت القطة لأسانج كان عمرها 10 أسابيع فقط، وعندما ظهرت على الشاشة في بث مباشر ليلة الاستفتاء على خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي (البريكست)، أشير إليها ببساطة باسم "قطة السفارة".