وتالياً ما كتبه محادين:

 

وارتحل ابا لؤي

 

الخال الغالي والحبيب ابراهيم عبدالقادر المحادين الى الرفيق الاعلى

 

العصامي المبتسم والخدوم الذي كان دوما يرسل ابتسامة ويتحدث بالحسنى ويتقدم المواقف.. ابن خال الوالد الاقرب والاجمل في العطاء.. من الكرك الى الزرقاء الى عمان الى موسكو ولندن .. رسم معالم السياحة والكفاح من اجل سمعة الاردن.

 

خالي ابا لؤي افتقد كلامك الطيب و نصحك من حين لاخر .. اخر لقاءفي منزلك بالكرك عندما ارتحل اخاك ابا انس .. رحمة الله عليه .. كان لقاء جميل وحديث اجمل .. الله واكبر.

 

اخذتك منا هذه الجائحة اللعينة.. انت فقيد سيذكر بالخير دوما وستبقى في ذاكرتنا .. كان الله في عون ابناءك والخالة ام لؤي.. ايها القامة المتألقة.

 

كم جميلا صنعت وكم موقفا رسمت على محيا من طرق بابك .. كان الحق عندك ابلج.. اسكت الكثيرين.. كم هو جميل ذكرى الرجال الرجال..

 

عليك رحمة الله ايها الخال والصديق الصدوق

 

ربنا انا استودعناك ابا لؤي

 

ربنا انا استودعناك ابا لؤي

 

ربنا انا استودعناك ابا لؤي

 

انا لله وانا اليه راجعون